جريدة وجـــــــــــــــــــــــدة
  الغلاف
 

كارمين مستغربة إهمال المعنيين

برشلونة / مصطفى منيغ

المرأة نعمة متى كانت واعية، وأحسن من ذلك إن كانت بتعليمها في مرتبة عالية، والأفضل ممَّا سبق إن كانت من الجامعة تخرَّجت عالمة في تخَصُّصِها مثالية. كارمين عزَّزَت كل ذلك بمنصب سياسي رأي حزبها أنها تستحقه بل ستُبدع داخله بما يؤهلها لتكون صمن طليعة صفوف مناضليه في السنوات القليلة القادمة ، انعكسَت كفاءتها من خلال اندماجها مع أي موقف أُقْحِمَت فيه بالصدفة أو كانت لسببٍ نابعٍ من تلقاء نفسها لتخرجَ منه مستفيدة استفادة كاملة. تُتقن المناورة السياسية بشكل لطيف تتظاهر خلاله بتواضعٍ فكري حتى يفرغَ الآخر أقصى ما عنده، ثم تسحبه رويدا رويدا ليعترف بنجاحها ، مهما كان الموضوع يؤدي لتغيير الاساليب القديمة الى أخرى بديله ، هدفها الأقوَى خدمة الإنسان حفاظاً على مورد رزقه  وكرامته واستقراره ومواطنته وأمنه وحريته وصحته وتعليمه بكيفية دائمة . تعيشُ حياتها طولاً وعرضاً بما تراهُ مناسباً لقناعتها، دون توجُّه من أحد أو الرضوخ لأي عامل مهما انتسب لوسطها العام أو الخاص، محافظة على شرفها بمسؤولية وارادة مرتبطة بضمير يؤيدها، مستقيمة التصرف بتحمل أكيد لخلفيات نتائجه عكس ما يَعتقد البعض، غير معتمدة لا على جمالها كأنثى ناضجة ، ولا على أناقة مظهرها، ولكن على احترام نفسها مِحْوَراً لاحترام الغير لها ، عالَمية التوجُّه دون تخلي عن هويتها "كَكَتَلُونِيَة" أصيلة لغة وثقافة وتقاليد وأعراف .

... ونحن في مدينة ّمَرْتِيلْ" المغربية للاستجمام والراحة، والأهم من ذلك الابتعاد عن صخب وضجيج مدينة كبري "كبرشلونة" ، وبعد سماع زوجة شقيقي لما صرَّحَت به "السيدة" معتقدة أن أسرتي لا تتقنُ في مجملها اللغة الاسبانية وهي تتساءل بصوت عالي  عن موقعها في مكانة هذا الجو الذي لم تؤنسه من قبل ، قَرَّرتُ أن أبقيها بضع أيام وسط ذاك الجو، لتعلم أنه لا يختلف كثيراً عن الأجواء العائلية المحافظة الاسبانية ، وخاصة في هذا الجزء المُحتَّل كان من لدن اسبانيا ، لم تقبل أول الأمر معتبرة أن رغبتي في الانفراد بكارمين مَن أوحَى لي بالفكرة ، لكنها تناست الفاعل وقد أخبرتها أنني ارغب في زيارة مدينة "القصر الكبير" ومرافقتي لذاك المكان يمثلُ خطورة وخيمة العواقب عليها، بسبب إقامة والدتها هناك، وإفراد عائلتها غير الآدميين .

أخبرتُ شقيقي أنني متوجه و كارمين صوب مدينتي العرائش فالقصر الكبير ، تاركا "السيدة"في رعاية زوجته ريثما نعود بعد يومين أو ثلاث .

... فارحة فرحا لم أعهده من قبل يرسم على محياها هالة من ضياء حماس الشباب وإقباله الأقوى للتعاطي مع سُنَّة الحياة المتمتع صاحبها بالحرية المسؤولة يفعل بها ما يشاء عقله إرضاء لرغبات القلب وإنصافاً لميولات الضمير ،  ولَمَّا أحَسَّت بانتباهي الشديد لِما يَغْمرُ نفسيتها تلك اللحظة، قذفتني بسؤال أعادتني به لماضي أردتُ نسيانه بكل ما استعملت ولم أفلح ، وفي أعز لحظة انشراح ومرح تأتيني هذه المخلوقة العجيبة المُدْرِكَة أقلّ الثواني لتستخرج مني مكنونات أسراري الكبرى الجد الخاصة بي ، التي لا أريد مقاسمتها مع أحد لتتسرَّب لأضيق مساحة يحسبُ حبها الشديد لشخصي وقد أصبحت هي الأخرى رهن إشارتها.  سألتني إن كانت حبي الأول أم سبقتها فتاة أخرى لذاك، الصمت عن الكلام في مثل الموقف عن ذات الموضوع ارحم بالنسبة إليَّ إن رَغبتُ في إبعاد المرأة التي أحبتني بكل خليَّة في جسدها عن ذِكْرَى ، لا خشية إبعادها عني ، ولكن لعدم جرح مشاعرها ، ولما طال صمتي فهِمَت أنني أفضل عدم الخوض في تفاصيل ليس الأوان أوان استبدالها بما نحن ملزمين بانتباه شديد لمراقبة الطريق السيَّار المَحروم من الصيانة فتُرِكً كما شُيِّد أيام الاستعمار الاسباني، بالإضافة إلى التفكير في مواصلة الرحلة لغاية "القصر الكبير" أم الاكتفاء بالمكوث في "العرائش" التي لها في ذاكرتي حَيِّزاً لا يُستهان به من ذكريات احتاج لمجلد كي أدوِّن مجملها . كارمين سريعة الفهم إذ قَنِعَت بصحبتي بعيدة عن "السيدة" التي تركناها في "مرتيل" وسط دفء عائلة كريمة ستعتني بها عناية تنسيها حتَّى العودة لوطنها اسبانيا.

بعد قطع 105كيلومتر انطلاقا من تطوان نصل العرائش القائمة على ساحل المحيط الأطلسي ، في المدخل تقابلنا على يمين الطريق المُعبَّد الرئيسي أطلال مدينة "لِيكْسُوسْ" المُؤسسة على يد الفنيقيين القدامى المستوطنة بعدهم من طرف القرطجانيين ثم الرومان ، مقامة على ربوة تطل على نهر "لوكوس" قبل مصبِّه في المحيط الأطلسيي . وكلما توغلنا في المدينة ازدادت حيرتنا من حجم الإهمال الذي تعاني منه لؤلؤة الأطلسي ، كأن المقصود من طرف مسؤولي  البلدية والسلطة التنفيذية (في تلك المرحلة) الاكتفاء بضمان مستقبلهم وليس مستقبل مدينة مغضوب عليها غضباً شمل مدن وقرى منطقة الشمال باستثناء "طنجة" التي لازالت محتفظة (رغم استقلال المغرب) بالرعاية الدولية وبخاصة من طرف "الانجليز" . حتى كارمين استغربت حجم الإهمال المفرط الصادر كتصرف غير لائق من طرف المعنيين التنفيذيين المحليين كالمركزيين لأسباب الواجب ذكرها بما تستحق من تفاصيل.(يتبع).

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي



الصواب في غياب مثل الأحزاب.

بشار/ الجزائر : مصطفى منيغ

لم يعد للأحزاب السياسية أي مفعول ايجابي، بل أغلبيتها مجرد ذكرى يُستأنس بها للحديث عن مرحلة حكم عبد العزيز بوتفليقة المُطاح به عبر مسرحية "الاستقالة" وما جاورها من سيناريوهات لم ولن تؤدي بمؤلفيها إلاَّ للمزيد من الإخفاقات المدوية المنتهية قريبا بانتصار إرادة الشعب الجزائري العظيم المُطالب بثورته السلمية المجيدة القضاء على نظام حفنة من جنرالات الجيش الشعبي الوطني وعلى رأسهم نائب وزير العدل في حكومة تُعَدُّ حتى الآونة بمثابة آخر نَفَسٍ يتصاعد من جسد  الفساد غير المسبوق على الصعيد الكوني ، ليهوى به داخل قاعة محكمة قُضاتُها أحرار من صلب شعب حر، يحكمون ساعتها بالعدل الحقيقي وليس الخاضع في مُجمله لعبودية حاكم جائر كما ساد في دولة مثّلَت بثرواتها الهائلة الأقوى إفريقيا لتصبح الأضعف حتى إقليميا أو جهويا، أحزاب بكل اتجاهاتها ، وما بقي فيها من أعضاء، تحاول بما سبق ، الانصهار ضمن مكونات الثورة حفاظاًً على كيانها من الاندثار، وطمعاً قي لعب أي دور تتطلبه الساحة السياسية المُنظفة من شوائب سياسات الماضي بعزيمة شعب جزائري لا يُقهر. أحزاب المفروض ، إن كانت سياسية ، أن تحل نفسها بنفسها حتى تترك المجال لمستقبل سياسة مُبتكرة تتلاءم والنتيجة المعتبرة المُحصل عليها بملحمة ثورة أذهلت العالم بنظامها الذاتي وانتظامها التلقائي وابتعادها المُطلق عن أي تأطير  حزبي سياسي  مهما كان وكيفما كان ، ممّا يجعل هذه الأحزاب تدرك أنها بأفكارها وما توصلت إليه من برامج، بقيت حِبراً متجمداً على المهلهل من ورق، لم تعد مطلوبة شكلاً ومضمونا ًللمراحل الآتية ، أو بالأحرى غير مناسة للجديد ،  وقد أصبح الشعب لأول مرة منذ الاستقلال إلى اللحظة يحكم نفسه بنفسه وليس بواسطة جنرالات مختفين  وراء مراكز قوى مصطنعة روَّجت لوجودها أحزاب بعينها مفتوحة ملفاتها لمن اهتم بوضع النقط على الحروف والفهم الجيِّد للموضوع ... بالتأكيد نائب وزير الدفاع ، الجاعل نفسه  حاكما مُطلقا للجزائر له نصيب في إخضاع عدد من تلك الأحزاب لأرادته العسكرية البعيدة المدى حسب توجيهات المتحالفين معه الراغبين في إبقاء الشعب على حاله كل "جمعة" حتى تُمَرٍّرَ الولايات المتحدة الأمريكية برنامجها المُعد للتنفيذ بعد أسابيع خدمة لدولة إسرائيل، بواسطة  التحالف الرباعي المرئي (مصر، السعودية، الامارات، البحرين) والرباعي المخفي (سلطنة عمان، الكويت، العراق، حاكم الضفة الغربية) ، لذا لا مناص من تكسير كل الحواجز الداعية للمماطلة القائمة على المغالطة ، وبالتالي الدفع  بالعسكريين الشرفاء إلى إنقاذ الجيش الشعبي من مؤامرة رئيس أركانه الهادفة على السيطرة المؤدية لإبقاء الجزائر سائرة على نفس النهج الفاسد المفسد وفي ذلك قضاء مُبرم  على كل ما حققه الحراك الشعبي المبارك.

مصطفى منيغ

Mustapha Mounirh

سفير السلام العالمي
---------------------------------------------

مَطْلَب كل العرب

من تطوان / المغرب كتب : مصطفى منيغ

حُلمُ بضع سنين ، قد يتحقق بعد حين ، إذ الإرادة لا تلين ، إن كان الأمر مثل هذا  مُبِين .

... الفكرة عالَجَها العقل بما قد لا يخطر على بال ، حيثما لَزَمَ الحال ، ما يُعيق استمرارَ التطبيق للمخطط المدشَّن بأروع وأنظف الأعمال ، دون جهد جهيد يُبْذَل ، ومواجهة متحضرة مسؤولة لمجموعة من الآطراف ظنَّت في البداية أنَّ ما نرمي انجازه على أرض الواقع مجرد خيال ، محصور داخل دائرة المحال ، لكن الذي حصل ، أفاق معارضي البارحة على طلبهم المعروض علينا للدراسة والتمعن فيما وراء الاستقبال ، من الناتج الايجابي الأمثل .

... خرجتُُ وحيداً رغم البرد القارص الذي يجتاح مدينة "مونريال"  الكندية خلال شهر يناير قاصدا زيارة عُمدتها، ولما وصلتُ إلى مقر تلك المؤسسة الرسمية وحدتُ مجمعة من المواطنين الكنديين رافعين لافتات الاجتجاج في مظاهرة سلمية مرددين بعض شعارات  خالية من السب والقذف وكل ما من شأنه الرجوع لقلة الوعي ، فاندمجت وسطهم بتلقائية مطلقة وترحيب تقبلته مرتاحا ، وبخاصة من انسانة انشغلت بالاستفسار عن شخصي بأسلوب مهذب وابتسامة نابعة عن صدق خاطر وثقة في النفس ودعوة كريمة لتوسيع الحوار بيننا في وقت لاحق أحدده كما اريد ، وقبل انصرافي لمشاغل أخرى سألت تلك السيدة المحترمة سؤالا جعلني جوابها عليه أفكر في أي مضمون يعيد للعرب ما افتقدوه منذ تأسيسهم للجامعة العربية إلى الآن ، كان سؤالي بالحرف الواحد مُترجَماً عن الفرنسية:

"أرى عددكم قليلا مما قد يبخس أو يقلل اهتمام المسؤوليين بمظاهرتكم هته ؟ّ .

قاطعتني بادب جم قائلة:

"كل مسؤول في المدينة يعرف ما يمثله أي واحد منا، وإن كنا لا نتعدى كما ترى الثلاثين فنحن نمثل الالاف من زملائنا ، اخترنا هذا الاسلوب حتى لا نأثر بالمفهوم السلبي  في المجال الاقاصادي لبلدنا ، نحن على ثقة أن المسؤولين سيوفرون ولو في الحد الادنى ما نطالب به جملة وتفصيلا، وما دمنا في قارب واحد فاننا مبحرون إلى كندا الاكثر احتراما وتقدبرا لحقوق الانسان رئيس دولة كان أو انسانة عادية مثلي" .

... الغريب أنني لم أعثر في ذاك المكان عن أي شرطي مستعد للتدحل الفوري بثقل ما يرتديه من بذلة واقية وما يمسكه من أداة مستعملة لالحاق الضرر بمن يراه  غالب الاحيان مشاغبا.

... منذ تلك اللحظة سطرت لنفسي منهجية نضال من نوع خاص مدافعا بمقتضاه الواضح الشفاف الصريح عن السلام العالمي دون تحيز لعرق أو لون أوثقافة فكرية معية ، غير مفرط في اتباع ضميري حيال كل حالة أعايش حقائقها بالكامل ، ولم أغادر تلك الديار، إلا بضبط بضعة أفكار، منها تأسيس "المنظمة العالمية لحفوف العرب" .

... راسلتُ ما يقارب الألف من خيرة ما انجبته الأمة العربية من خليجها إلى محيطها من علماء أجلاء ومفكرين فضلاء في جل التخصصات ومن الجنسين نساءا ورجالا ، بنفس الموضوع الموحد ، وكم كانت سعادتي كبيرة وقد تقاطرت عليَّ سلسلة من الإجابات يوكد أصحابها عن استعدادهم بل موافقتهم على المشاركة في تأسيس هذا الصرح الهام غير المسبوق فكرة وأهدافا ، وبهذا ظمَّت قائمة الاعضاء المؤسسين الشخصيات التالية :

1/ الأستاذ الدكتور السيد مصطفى أحمد أبو الخير

2/ الاستاذ الدكتور صادق القماح

3/  الدكتورة المستشارة اسراء ياسين .

4/ الدكتورة بلقيس أبو أصبع .

5/  الدكتور عبد الكريم العفيري.

6/  الدكتور محمد حمزة.

7/ الدكتورة علاء الجوادي.

8/ الدكنور عبد الحسن شعبان.

9/  الدكتور محمد عاجل شوك.

10/ الدكتور عبد الله الطنطاوي.

11/ الدكتور خيام الزغبي.

12/  الدكتور محمد الأسمر .

13/  الدكتور عبد الله شبيب.

 14/  الدكتور أبو بكر هارون علي طه.

15/  الدكتور فتح الرحمان قاضي.

16/ لدكتور عز الدين مزوز.

17/  لدكتور أحمد الأطرش.

18/ الدكتورة سعيدة بنت خاطر الفارسي

19/  لدكتور نبيل القمحاوي.

20/ الدكتورة أنيسة فخرو.

21/ الدكتور حسن البدري حسن.

22/ الدكتور حسن البدري حسن.

23/  الدكتور خالد ددش .

24/  الدكتور زياد توفيق تمر .

25/ الدكتورة مريم خليفة عرب.

26/  الأستاذ محمد زكي.

27/ الأستاذ السيد أمين.

28/ الاستاذ عامر عيد.

29/  الأستاذ محمد شوارب.

30/ الأستاذ عبد الفتاح نيازي.

31/  الأستاذة نبيلة محمد المفتي.

32/ الأستاذة المحامية هدى الصراري .

33/ الأستاذة ابتسام أحمد المحمدي .

34/ الاستاذ رعد الريمي.

35/ الاستاذ ابراهيم محمد الحاج.

36/ الأستاذ عبد الله واصل.

37/ الأستاذة ثريا أميت قاسم .

38/ الأستاذ عبد الرزاق أحمد الشاعر.

39/ الأستاذ أحمد فضل الله.

40/ الأستاذ علي علي .

41/ الاستاذ المحامي جعفر التلغرفي.

42/ الأستاذ برهان ابراهيم كريم.

43/ الأستاذة غادة قويدر.

44/ الأستاذ حمزة شباب.

45/ الأستاذ نعمان فيصل.

46/ الأستاذ أحمد صالح.

58/ الاستاذة رندا عطية.

59/ الأستاذ حماد صالح.

60/ ألأستاذ العيطموس مختارية.

61/ الاستاذة حورية آيت ايزم.

62/ ألأستاذة سلوى غرابي.

63/ الأستاذ هشام الهابيشان.

64/ الأستاد حنا ميخائيل سلامة.

65/ الأستاذ فوزي صالح.

66/ الأستاذ الطاهر ساتي.

67/ الأستاذ محمد المنشاوي.

68/ الأستاذ محمود  كعوش.

69/ الأستاذة نعمة يوسف سوداني.

70/ الأستاذ محمد الأمين ولد الفاضل.

71/ الأستاذ حامد محضاوي.

72/ الأستاذ صلاح الدين فيصل.

73/ الأستاذة لطيفة خالد.

74/ الأستاذة سميحة استنبولي.

75/ الأستاذة سحر حمزة

1/ من مصر :

- الأستاذ الدكتور السيد مصطفى أحمد لأبو الخير / ملف رقم 70 – 16.

- الاستاذ الدكتور صادق القماح / ماف رقم 71 – 16.

- الدكتورة المستشارة اسراء ياسين / ملف رقم 72 – 16.

- الدكتور عادل عامر / ملف رقم 2 – 16.

- الدكتور محمد حمزة / ملف رقم 7 – 16.

- الأستاذ محمد زكي / ملف رقم  4 – 16.

- الأستاذ السيد أمين / ملف رقم 11 – 16.

- الاستاذ عامر عيد / ملف رقم 15 – 16.

- الأستاذ محمد شوارب / ملف رقم 31 – 16.

- الأستاذ عبد الفتاح نيازي / ملف رقم 62 – 16.

2 / من اليمن :

- الدكتورة بلقيس أبو أصبع / ملف رقم 24 – 16.

- الدكتور عبد الكريم العفيري / ملف رقم 75 – 16.

- الأستاذة نبيلة محمد المفتي / ملف رقم 14 – 16.

-/الأستاذة المحامية هدى الصراري / ماف رقم 12 – 16.

- الأستاذة ابتسام أحمد المحمدي / ملف رقم 17 – 16.

- الاستاذ رعد الريمي / ملف رفم 31 – 16.

- الاستاذ ابراهيم محمد الحاج / ملف رقم 15 – 16.

-- الأستاذ عبد الله واصل / ملف رقم 28 – 16.

-- الأستاذة ثريا أميت قاسم / ملف رقم 51 – 16.

3/ من الامارات العربية المتحدة :

- الأستاذعبد الرزاق أحمد الشاعر/ ملف رقم 16 – 16.

- الأستاذة سحر حمزة / ملف رقم 112 - 16

- من المملكة العربية السعودية :

- الأستاذ أحمد فضل الله/ ملف رقم 18 – 16.

5، من العراق :

- الدكتورة علاء الجوادي / ملف لاقم 73 – 16.

- الدكنور عبد الحسن شعبان/ ملف رقم 40-16.

- الأستاذ علي علي / ملف 25 ب – 16.

- الاستاذ المحامي جعفر التلغرفي / ملف رقم 67 – 16.

6/ من سوريا:

- الدكتور محمد عاجل شوك / ملف رقم 6 – 16.

- الدكتور عبد الله الطنطاوي / ملف رقم 10 – 16.

- الدكتور خيام الزغبي./ ملف رقم 54 – 16.

- الأستاذ برهان ابراهيم كريم / ملف رقم 64 – 16.

- الأستاذة غادة قويدر / ملف رقم 77 – 16.

7/ من فلسطين:

- الدكتور محمد الأسمر / ملف رقم 39 – 16.

- الدكتور عبد الله شبيب / ملف رقم 74 – 16. 

- الأستاذ حمزة شباب / ملف رقم 3 – 16.

- الأستاذ نعمان فيصل / ملف رقم 8 – 16.

- الأستاذ أحمد صالح / ملف رقم 29 – 16.

8/ من السودان:

- الدكتور أبو بكر هارون علي طه / ملف رقم 46 – 16.

- الدكتور فتح الرحمان قاضي / ملف رقم 47 – 16.

- الاستاذة رندا عطية / ملف رقم 9 – 16.

- الأستاذ حماد صالح / ملف رقم 43- 16

- الأستاذ فوزي صالح / ملف رقم 44 – 16.

- الأستاذ الطاهر ساتي / ملف رقم 53 – 16.

9/ من سلطنة عمان:

- الدكتورة سعيدة بنت خاطر الفارسي / ملف رقم 5 – 16.

10/ من الجزائر:

- لدكتور عز الدين مزوز / ملف رقم 33 – 16.

- لدكتور أحمد الأطرش / ملف رقم 37 – 16.

- ألأستاذ العيطموس مختارية / ملف رقم 22 – 16.

- الاستاذة حورية آيت ايزم / ملف رقم 23 – 16.

- ألأستاذة سلوى غرابي / ملف رقم 30 – 16.

11/ من المملكة الأردنية :

- لدكتور نبيل القمحاوي / ملف رقم 65 – 16.

- الأستاذ هشام الهابيشان م ملف رقم 24 – 16.

- الأستاذ حنا ميخائيل سلامة / ملف رقم 49 – 16.

12/ مملكة البحرين/

- الدكتورة أنيسة فخرو / ملف رقم 25 – 16.

من الدانمرك :

- الأستاذ محمود  كعوش / ملف رقم 34 – 16.

من واشنطن – أمريكا :

الدكتور حسن البدري حسن / ملف رقم 56 – 16.

الأستاذ محمد المنشاوي / ملف رقم  38 – 16.

من هولاندا:

نعمة يوسف سوداني ملف رقم 55 – 16.

من ألمانيا :

الدكتور درغام الدباغ / ملف رقم 36 – 16.

12/ من موريتانيا :

- الأستاذ محمد الأمين ولد الفاضل / ملف رقم 35 – 16.

13/ من تونس :

- حامد محضاوي / ملف رقم 41 – 16

14/ من قطر :

الأستاذ صلاح الدين فيصل / ملف رقم 42 – 16

15/ من لبنان :

- الأستاذة لطيفة خالد / ملف رقم 58 – 16.

- الأستاذة سميحة استنبولي / ملف رقم 83 è 16.

16 من ليبيا:

- الدكتور خالد ددش / ملف رقم 59 – 16.

- الدكتور زياد توفيق تمر / ملف رقم 61 – 16.

17/ من الكويت :

- الدكتورة مريم خليفة عرب / ملف رقم 69 – 16.

بقية القائمة ننشرها لاحقاً

مصطفى منيغ

MUSTAPHA MOUNIRH

سفير السلام العالمي

صاحب الفكرة والمؤسس الأول


وعاد لبنان إلى الأمان

من المغرب كتب : مصطفى منيغ

 

 

العبرة الحسنة الأبعاد ، لا تأخذ انجرارا خلف الحجم ،المتباين بين الأكبر والأصغر، حينما يتعلق الأمر بدول لها ما لها وعليها ما عليها اتجاه المنفعة الإنسانية عامة، قبل أي شيء يؤرخ به انتصارا أو هزيمة ذاتية ، بل تأخذ هذه العبرة حسب قدرة إحدى تيك الدول على إمساك الخيط الرفيع الذي لا يرى إلا ببصيرة قادتها والمسؤولين عن تدبير دفة إبحارها صوب الرفعة والمجد الإنساني الشريف النائي عن المباهاة المجانية، القريب من واقع ما تخطط له من أهداف نبيلة تقطف ثمارها العذبة المذاق الإنسانية، بصرف النظر عن الانتماء الضيق لهذه الجنسية السياسية أو تلك. صراحة ما أقدمت عليه وأنجزته بحكمة دولة قطر يعد أنموذجا رائعا يؤرخ للعرب  قاطبة بداية عصر الحوار المسؤول المنتهي بنتيجة تقي أمة بكاملها ويلات لا تبقي أخضرا ويابسا حينما يرعى هذا الحوار من يحب  السلام الحقيقي، والنماء الصحيح، ليهيمنا على هذا العالم العربي  الممتد من المحيط الأطلسي إلى الخليج كدولة قطر بأميرها في المقدمة ورئيس حكومتها وشعبها الأبي الكريم المضياف الشقيق العاقل. فهنيئا لنا قبل لبنان " جوهرة الشرق" بهذا الفوز، وهنيئا لكل رجل، وكل امرأة، كل طفل، وكل طفلة، في هذا الجزء الغالي من وطننا الكبير، بما آلت إليه القضية اللبنانية من اتفاق محمود يخرج  مصير دولة وشعب من عنق زجاجة، أراد أعداء الإسلام والعروبة  إبقاءه فيه، إلى حيث نور ساحة الود( قبل العمل المشترك) المعدة للانطلاقة المباركة ، مع اشراقة البسمة اللبنانية الجميلة جمال طبيعة البلد، المتسمة بالرقة، والصفاء، لإزاحة ملامح كل توتر سابق،وليعود الإخاء مسيطرا من جديد خدمة لبناء ما يطمح إليه لبنان الذكاء والمعرفة والإيمان القوي بالباري جل وعلا .  وهنيئا لنا بدولة قطر التي أضافت معلمة منيرة لرصيدها وهي تتقدم بخطى ثابتة نحو المزيد من الرقي والسمو ، قطر المبرهنة بما أنجزته أن الدول العظيمة ليست بالحجم الجغرافي وانما بالتدبير المحكم المنتهي بالخير على الإنسانية في الجهات الأربع دون تمييز بين لون أو عرق .                                      

 

 
  Aujourd'hui sont déjà 19551 visiteurs (29137 hits) Ici!  
 
---------- Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement